أحمد راضي : فييرا ليس طموحنا لكن الظروف جعلته بطل هذه المرحلة
ايبا
اشار رئيس لجنة الرياضو والشباب في اليرلمان العراقي النجم الدولي السابق احمد راضي الى ان الظروف التدريبية التي سيعاني منها البرازيلي فييرا مع المنتخب الوطني سوف لن تختلف عن الظروف التي أحاطت بالمدرب الوطني عدنان حمد عندما خذله الحظ ليس الا .واوضح راضي في معرض اجابته على وكالة الصحافة المستقلة ( إيبا ) اليوم الثلاثاء حول امكانية المدرب البرازيلي جورفان فييرا بإعادة المنتخب الوطني الى مكانه عندما اعتلى منصة التتويج في امم اسيا قبل ان يمر بالانعطافة التي أقصته من تكملة المشوار والتأهل الى جنوب افريقيا 2010،ان المجموعة التي خرجت من التصفيات الاسيوية لكأس العالم هي نفسها التي حملت كأس أمم آسيا في العام الماضي.
وتابع بالقول لقد كنت قريبا من اللاعبين وقتها ولم أشاهد هناك فرق في الجانب التدريبي ،وان المدرب البرازيلي لم يتفوق على أقرانه أبدا الا ان الحظ خدمه كثيرا .
وأكد راضي على اننا الان يجب ان نترك كل الامور جانبا ونعد العدة لمساندة هذا الشخص الذي أصبح يحمل آمال العراقيين في مجال الرياضة وهو من سيكون محقق الاحلام بالنسبة الى الجمهور العراقي لذا يجب مساندته ومد له يد العون له واقامة جسور المحبة بين كل من تهمه مصلحة العراق وبين البرازيلي جورفان فييرا .
واضاف لو عدنا الى تأريخ هذا الرجل لوجدنا انه عمل لمدة عشرين عام في منطقة الخليج ولم يسجل أي حضور يذكر،ولو تأملنا جيدا مابعد تحقيقه الانجاز الاغلى للكرة العراقية لوجدنا انه حتى لم يحصل على أي عقد يتناسب مع ماحققه في تلك الفترة ،مبينا انه قد حصل على عقد مع نادي ايراني لمدة ثلاث أشهر وبعدها فسخوا التعاقد معه وذهب الى حاله.
وشدد راضي على ان فييرا هو ليس طموحنا لكن الظروف جعلته بطل هذه المرحلة وأصبح فييرا من نبحث عنه ومن سيتكفل بلملمة جراحنا ومن سيكون المنقذ للكرة العراقية في محنتها خلال هذه الفترة
ايبا
اشار رئيس لجنة الرياضو والشباب في اليرلمان العراقي النجم الدولي السابق احمد راضي الى ان الظروف التدريبية التي سيعاني منها البرازيلي فييرا مع المنتخب الوطني سوف لن تختلف عن الظروف التي أحاطت بالمدرب الوطني عدنان حمد عندما خذله الحظ ليس الا .واوضح راضي في معرض اجابته على وكالة الصحافة المستقلة ( إيبا ) اليوم الثلاثاء حول امكانية المدرب البرازيلي جورفان فييرا بإعادة المنتخب الوطني الى مكانه عندما اعتلى منصة التتويج في امم اسيا قبل ان يمر بالانعطافة التي أقصته من تكملة المشوار والتأهل الى جنوب افريقيا 2010،ان المجموعة التي خرجت من التصفيات الاسيوية لكأس العالم هي نفسها التي حملت كأس أمم آسيا في العام الماضي.
وتابع بالقول لقد كنت قريبا من اللاعبين وقتها ولم أشاهد هناك فرق في الجانب التدريبي ،وان المدرب البرازيلي لم يتفوق على أقرانه أبدا الا ان الحظ خدمه كثيرا .
وأكد راضي على اننا الان يجب ان نترك كل الامور جانبا ونعد العدة لمساندة هذا الشخص الذي أصبح يحمل آمال العراقيين في مجال الرياضة وهو من سيكون محقق الاحلام بالنسبة الى الجمهور العراقي لذا يجب مساندته ومد له يد العون له واقامة جسور المحبة بين كل من تهمه مصلحة العراق وبين البرازيلي جورفان فييرا .
واضاف لو عدنا الى تأريخ هذا الرجل لوجدنا انه عمل لمدة عشرين عام في منطقة الخليج ولم يسجل أي حضور يذكر،ولو تأملنا جيدا مابعد تحقيقه الانجاز الاغلى للكرة العراقية لوجدنا انه حتى لم يحصل على أي عقد يتناسب مع ماحققه في تلك الفترة ،مبينا انه قد حصل على عقد مع نادي ايراني لمدة ثلاث أشهر وبعدها فسخوا التعاقد معه وذهب الى حاله.
وشدد راضي على ان فييرا هو ليس طموحنا لكن الظروف جعلته بطل هذه المرحلة وأصبح فييرا من نبحث عنه ومن سيتكفل بلملمة جراحنا ومن سيكون المنقذ للكرة العراقية في محنتها خلال هذه الفترة